ضربات إسرائيلية استباقية ضد مواقع "حزب الله"، قتلت زخم هجومه الانتقامي منها على تصفية رئيس أركانه فؤاد شكر. فيما تستمر المساعي الأميركية والعربية لوقف حرب غزة، يبدأ الجيش الإسرائيلي بالتغلغل في الضفة الغربية في عملية عسكرية ملفتة بتوقيتها وحجمها. فهل يأخذ نتنياهو وخامنئي المنطقة إلى حربٍ واسعة، أم ينتصر مسعى بايدن بمنع الحرب بالدبلوماسية المدعومة بقوة الأساطيل الأميركية؟.
لمشاهدة الروابط يلزمك التسجيل