قبل 26 عاما أطفأت اتفاقية "أضنة" شرارة مواجهة كادت أن تندلع بين تركيا وسوريا على خلفية دعم نظام حافظ الأسد لـ"حزب العمال الكردستاني" واحتواء زعيمه عبد الله أوجلان، وشكّلت عملية التوقيع عليها بعد تدخل الوسطاء "محطة" قلبت كل شيء على الأرض وأسست لمرحلة من "الازدهار"، على صعيد العلاقة.
لمشاهدة الروابط يلزمك التسجيل