تحولت زيارة وزير الخارجية الفرنسي، جون نوال بارو، التي يؤديها إلى إسرائيل، إلى أزمة دبلوماسية بين البلدين، عندما قام عناصر من الشرطة الإسرائيلية بدخول موقع "الإليونة"، الذي يضم كنيسة تديرها فرنسا، والواقع في جبل الزيتون أو جبل الطور، شرق مدينة القدس.
لمشاهدة الروابط يلزمك التسجيل